أقوال عن الغباء والجهل

أقوال عن الغباء والجهل, الغباء والجهل صفتان من الصفات السيئة الموجودة في بعض من الأشخاص، ولكن كل منهما يمكن معالجته بعد وجود عزيمة من صاحب تلك الصفة، ويوجد الكثير من الأقوال عن كل منهما التي توضح مدى الضرر التي يمكن أن يقع على صاحب تلك الصفات.

حكم عن الغباء في الحياة

هناك الكثير والكثير من الحكم التي قيلت عن الغباء وذلك لكونها صفة من الصفات السيئة، وفيما يلي بعض من تلك الحكم:

  • من الغباء أن يقوم الإنسان بدفع ثمن خطأ واحد مرتين.
  • أغبى الناس هو من ضل في آخر السفر وقد قارب من منزله.
  • لا تحسن الظن حد الغباء ولا تسيء الظن حد الوسوسة
  • الغباء له جناحا نسر وعينا بومة.
  • العاقل جحيمه أفضل من جنة الغبي.
  • أن تظن نفسك غبيا في مجتمع يظن مختلف أفراده أنهم أذكياء فذلك من الغباء.
  • انتظار الأشياء التي لا يمكن أن تأتي أبدا من الغباء.
  • من أكثر أنواع الغباء شيوعا هو نسيان الغاية.
  • التغابى هو أسلوب قاتل أكثر من الغباء نفسه.
  • الوحيدون في تلك الحياة هم من يتحملوا ثقل الحياة، وهو الذين يواجهون الحياة بمزيد من اللامبالاة والغباء.
  • لا يمكنك أن تصلح الغباء.
  • من مراتب الغباء إطالة الندم على شيء قد فات وانتهى.

حكم عن الغباء والجهل

هناك الكثير من الحكم التي تخص الجهل والغباء ويمكن أن نستفيد من كل منهما في هذه الحياة، وفيما يلي سنوضح تلك الحكم:

  • الجاهل الغبي هو الذي يعتقد نفسه حكيما، ولكن الحكيم هو الذي يشعر بأنه أحمق.
  • الغضب يستمر فقط مع الأغبياء والجهلة.
  • العلم عبارة عن خير والجهل والغباء عبارة عن شر.
  • ليس هناك في هذا العالم أخطر من الغباء حي الضمير والجهل الصادق.
  • ليس أفظع من جهل فاعل.
  • لا يزال المرء عالما مادام في طلب العلم، فإذا ظن المرؤ أنه قد علم فقد بدأ في الجهل.
  • نصف العلم يكون أخطر من الجهل.
  • الشخص الذي يعرف نفسه بعد جهل يجدها، والشخص الذي يجعل نفسه بعد معرفة فقدها.
  • العالم ينبغي عليه أن يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب للمريض.
  • الجاهل هو الذي قد تعثر بالحجر مرتين.
  • لولا الجهل لما عرف العقلاء.
  • من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل.
  • إن ادعاء المعرفة يعتبر أشد خطرا من الغباء والجهل.

وإلى هنا نصل إلى نهاية الحديث عن أقوال عن الغباء والجهل وتلك الأقوال يمكن أن نستفيد منها إلى حد بعيد ونأخذ منها بعض من الدروس المستفادة.

زر الذهاب إلى الأعلى