حكم وأقوال

أقوال و حكمة عن العلم والأخلاق

أقوال و حكمة عن العلم والأخلاق, العلم يرتبط ارتباط وثيق بالأخلاق وتعتبر الأخلاق من أسس التعامل البشري، وعن طريقها يرتقي المرء ويمكنه الوصول إلى مكانة جيدة في المجتمع الذي يعيش به، والعلم يكون قائم على الأخلاق وليس هناك شك في هذا الأمر، ويوكد الكثير من الأقوال حول العلم والأخلاق نقلت لنا عبر مر العصور.

أقوال عن العلم والأخلاق

لا يستطيع أحد أن يفصل العلم عن الأخلاق، فعن طريق الأخلاق يتمكن العلم من الارتقاء ويصبح له مكانة رفيعة، ومهما وصل الإنسان إلى العلم فمن الضروري أن تكون قاعدته هي الأخلاق، وفي السطور التالية سنعرض أقوال عن كل منهما:

  • العلم أوله الصمت وثانيه هو حسن الاستماع وثالثه هو حفظه ورابعه العمل به وآخره نشره.
  • لا يزال الإنسان عالما ما دام موجود في طلب العلم، فعند ظنه أنه قد علم فهنا يكون قد بدأ في الجهل.
  • كل إناء يضيق بما جعل فيه ولكن وعاء العلم يتسع.
  • نصف العلم يكون أخط. كثيراً من الجهل.
  • العلم في الصغر مثله مثل النقش على الحجر.
  • المعرفة التي لا تعمل على تنميتها كل يوم فإنها تتضاءل يوما بعد يوم.
  • العلم يكون أكبر من أن يحاط به، فيجب أن تأخذوا من كل شيء أفضله.
  • لا تعطني سمكة في كل يوم ولكن علمني كيفية الصيد.
  • قيمة المرء ما يعرفه.

أجمل ما قيل عن العلم والأخلاق

نعلم جميعاً أن العلم من أساسيات هذه الحياة ولقد خلقنا الله عن وجل من أجل أن نتعلم، ولكن العلم مهما بلغت منزله لا فائدة له دون الأخلاق، وفيما يلي بعض الأقوال عن كل منهما:

  • عدوك جهلك ورأس مالك هو علمك.
  • لا حسب مثل التواضع ولا شرف مثل العلم.
  • لا ينال العلم براحة الجسم.
  • المرء يمكنه أن يتعب من كل شيء إلا العلم.
  • العالم يشك والجاهل يؤكد والعافل يتروى.
  • العلم يمكنه أن يرفع بيتا لا عماد له، بينما الكهل يهدم البيت الذي يكون به العز والشرف.
  • ما نتعلمه في المهد يظل موجود حتى اللحد.
  • من يخش السؤال فهو بذلك يخجل من التعلم.
  • العلم عبارة عن ترياق مضاد للتسمم بمرض الجهل وكذلك الخرافات.
  • كلما كبرت السنبلة فإنها تنحني وكلما ازداد علم الشخص تواضع.
  • العلم لا يمكنه صنع الحقيقة ولكنه يتمكن من اكتشافها فقط.

تحدثنا في هذا المقال عن الأقاويل التي قيلت عن العلم والأخلاق فكل منهما يكمل الآخر، فلا فائدة للعلم دون الأخلاق.

زر الذهاب إلى الأعلى