حكم وأقوال

حكم مأثورة للعظماء

حكم مأثورة للعظماء, الفائدة والعبرة نأخذها من نتاج تجارب المشاهير والحكماء الذين قد عاشوا قبلنا، فتلك الأقوال عبارة عن خلاصة ما مر به كل منهم ثم قاموا بكتابته حتى تصل لنا دون شوائب، والحكم دوما ما تعين كل منا على تحمل أعباء الحياة.

أقوال العظماء والحكماء

يوجد عدد كبير من الحكماء والشخصيات العظيمة الذين قد تركوا لنا أقوال نتعلم منها ونأخذ منها العبرة، ومن بين تلك الأقوال ما يلي:

  • الإبداع المقصود به أن يخرج الإنسان من الفشل إلى إنسان ناجح يضرب به المثل.
  • إذا كان الجمال يعمل على جذب العيون فالأخلاق تعمل على تملك القلوب.
  • الأمل يعمل على خلق دواعي الكفاح.
  • الصداقة مثل الوردة الوحيدة التي لا يوجد شوك لها.
  • الأمس قد ذهب ولن يعود، والغد علمه يكون عند الله وحده.
  • الذي يقول إنه قد وصل فإنه ما زال في بداية الطريق.
  • ليس مهما أن يحدث ما يسيء ولكن الأهم ألا يتكرر حدوث ذلك الأمر.
  • في حالة توافر الثقة بين المحكومين والحكام اطمأن كل منهما إلى الآخر.
  • أضعف الناس هو من ضعف عن كتمان سره.
  • من كثر خطؤه قل حياؤه.
  • إنسان دون هدف مثل السفينة التي ليس لها دفة فكل منهما سينتهي به الأمر على الصخور.
  • الأمانة والصدق هما أرقى الصفات التي يمكن أن يتمتع بها الإنسان.
  • الكل يريد أن يتغير العالم من حوله ولكن ليس هناك أحك يفكر في تغير النفس.

حكم عن العظماء

كما نعلم فالحكمة لها دور كبير في جعلنا نتخطى الكثير من المواقف الصعبة، وفيما يلي سنوضح بعض من حكم العظماء:

  • متى تنتهي الإساءة إذا قابلنا الإساءة بالإساءة.
  • الحب مثل الأنف الأحمر، لا يمكن لصاحبه أن يحجبه عن الأنظار.
  • إن تكون الحبيب الأول للمرأة لا يعني شيء، فيجب أن تكون حبيبها الأخير ففي ذلك كل شيء.
  • الصداقة عبارة عن كنز ومن يتمكن من المحافظة عليه يظل غنيا.
  • لا تخسر شيئا تعلم بأنك لن تجد مثله.
  • الناس لا يعيشون إلا بالناس.
  • الشخص الذي يتكلم أولا هو الذي يفكر ثانيا ويندم ثالثا.
  • الصداقة عبارة عن تضحية متبادلة.
  • البيت الذي لا يفتح أبوابه للفقير تفتح أبوابه للطبيب.
  • شر الندامة يكون يوم القيامة.
  • لا خير في القول إلا مع العمل.
  • الصداقة مثل الماء صعب ان تحتفظ به ولكن سهل أن تضيعه.

وصلنا إلى نهاية الحديث عن الحكم المأثورة عن العظماء، وذكرنا الكثير منها علنا نتعلم منها الكثير من الأشياء الهامة في حياتنا.

زر الذهاب إلى الأعلى