ما هي عاصمة الفلبين؟ ومعلومات عنها
ما هي عاصمة الفلبين قد تكون موقعها وأشهر أماكنها السياحية، حيث تعتبر الفلبين هي عاصمة لمدينة وتقع تلك المدينة في الجزء ال٠نوبي من شرق أسيا هي عاصمة لمدينة وتقع “مانيلا” ، بها العديد من الأماكن السياحية والمتاحف جانب موقعها الجغرافي الاستراتيجي، يصل عدد سكان مانيلا 13.000.000 نسمة بمساحة تصل إلى 39 كيلو متر مربع.
ما هي عاصمة الفلبين
وقد تكزن عاصمتها هي مانيلا بمناخ بحري في أكثر أماكن المدينة ويكون فصل الصيف بها متوسط الحرارة وفصل الشتاء ممطر في أماكن مختلفة.
- يوجد فيها أكثر من 7000 آلاف جزيرة أشهرهم جزر في الفلبين.
- مانيلا تقع في جزيرة هي الأكبر في جزر الفلبين وتلقب بـ لؤلؤ البحر.
- تعد مركز التنمية السياسي والاقتصادي.
- تعتبر هي ميناء الدخول الدولي الرئيسي للفلبين.
- تشتمل على موانئ تطل على المحيط الهادي وتشتهر بأنها أكبر الموانئ.
- مانيلا تعد العاصمة الوحيدة والوجهة النابضة للاقتصاد والثقافة في الفلبين.
- صدر من قبل قانون ينص على ضم الفلبين إلى مدينة مانيلا وجعلها وحدة متكاملة.
- أشهر مدنها بايجو، سيبو، بالأمان، كويزون.
- يقسم مدينة مانيلا نهر يسمى الباسيج.
- مهمتها الأساسية هي التصنيع حتى تحقق التنمية الذاتية والشاملة.
أشهر معالم مدينة مانيلا
- كثرة المتاحف الكبيرة بها مثلا متحف بينتو ومتحف أيالا وكاسا، والمتحف الوطني للفلبين.
- ميناء طبيعي لمانيلا يعد خليج متكامل يخدم الميناء بالكامل وتبلغ مساحته إلى 1994 كيلو متر.
- حديقة ريزال من أكبر حدائق المدنية وأكثرها شهرة.
- كنيسة القديس أوغسطين الشهير، وتشتهر هذه الكنيسة بقدم تاريخها ومساحتها الكبيرة.
- الكثير من الحصون أهمها حصن سانتياغو الذي يأتي إليه السياح من كل المدن لزيارته فهو يعد معلم كبير من معالم حضارة الفلبين.
- ضريح ريزال الضخم.
- المقبرة الصينية، أقدم المقابر في مانيلا وأكبرها بالنسبة مقابر العالم أجمع.
- تشتمل المقبرة على عدد من أموات المشاهير والشخصيات السياسية الهامة في المدينة.
تاريخ مدينة مانيلا
تم إعلان مانيلا بلد ياباني عام 1571، وذلك لمكانة تلك البلد ومركزها التجاري الرائع خاصة في القرون الوسطى، وبعدها قام الإسبانيين بالتطوير البلاد أكثر فأكثر حتى أصبحت وجهة تجارية لتجار كل من آسيا وأوروبا وأفريقيا بل وأمريكا اللاتينية، ومن بعد أصبحت مانيلا تحت الأحكام الأمريكي لفترة من الزمن بعد استيلاء أمريكا عليها حتى قامت الحرب العالمية الثانية وقد تم تخريب كثير من معالم البلد آنذاك، وبعد انتهاء الحرب عادت مانيلا إلى موقعها الأساسي واحتفظت به حتى الآن.
